الرجل الاعمى والتاجر
المحتويات
🏵️ قصة وعبرة🏵️
في أحد الأحياء النائية كان هناك رجل فقير أعمى يعيش مع إبنته هي من تقوده وكان دائما يذهب إلى أحد الشوارع الراقية التي يوجد بها متاجر لكبار التجار كي يعطونه ما يسد به جوعه وجوع إبنته أي يتصدقون عليه وكانت إبنته جميلة جدا وقد أعجب بها وبجمالها أحد التجار الكبار لدرجة أنه يننتظرها ووالدها إلى أن يأتيا وكان يبكر قبل طلوع الفجر كي لا يمرا وهو ليس موجود وكان كل يوم يمضي يتعلق التاجر بالبنت أكثر وأكثر لأن البنت جميلة وعفيفة وفي أحد الأيام مرا علي هذا التاجر فتحدث مع والد البنت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال التاجر وبدون تردد : أنا أرغب بالزواج من إبنتك فقال الأعمى : إبنتي ليست للبيع فأنا لا أستطيع المشي بدونها فقال التاجر : أنا أعين لك من يقوم برعايتك فقال : لن أجد في الدنيا مثل إبنتي تعتني بي وخرج من عند التاجر وكان يقول لإبنته : ألم أكن قاسېا عليك فقد رفضت أن أزوجك من هذا التاجر؟
فقالت البنت : لن أهنأ بعيش يا أبي ما لم تختاره لى أما التاجر فقد كان كل يوم يمضي يزداد حبه للفتاة ولكبريئها رغم حالتها الفقيرة ذهب التاجر إلى الأعمى وأعطاه شيكا مفتوحا وقال له أجعل أبنتك تكتب الرقم الذي تراه مناسبا لكي يكون مهرها فقال الأعمى : ألم أقل لك إن أبنتي ليست للزواج فقال التاجر : أعطيك قصرا وخدما يقومون برعايتك وأعطيك ما تشاء فقال الأعمى : أنا لم أعرض إبنتي للبيع كي تدفع لي ، ثم كرر الأعمى وقال : إن مهر أبنتي غالي ولن تستطيع أن تدفعه فقال التاجر : قل ما هو؟ والله لو طلبت نصف ثروتي لأعطيتك فكرر عليه : أنا لم أعرض إبنتي للبيع وإن مهر أبنتي هو : أن تنزل معي إلى الشارع للتسول لمدة ثلاثة شهور
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
متابعة القراءة