أجمل قصص تأخر الحمل والاستغفار وحكمة الله في تأخر الإنجاب
المحتويات
القصة
قصة حقيقية بكل كلمة من قصص تأخر الحمل والاستغفار وحكمة الله في تأخر الإنجاب
عندما تزوجت كان حينها عمرها 27 عاما وخلال الخمسة سنوات الأولى من الحمل لم يحدث معها حمل على الإطلاق ومن بعدها توالت محاولاتها في التلقيح الصناعي لحصولها على ولو طفل واحد.
تحكي وتقول أن المرأة العادية والتي تعاني من مشاكل في الحمل والإنجاب الطبيعي كان الأطباء يعيدون إليها بويضتها الملقحة ويضعونها في رحمها وتصبح بعدها أمام خيارين إما أن تثبت البويضة في الرحم بحول الله وقوته وإما تنزل أما هذه السيدة فكانت تعاني من أن مخزون البويضات بجسدها منعدم من الأساس وللتوضيح هي امرأة في عمر العشرينات ولكن جسدها وكأنه في عمر السبعينات أو الثمانينات!
داومت تدعو كل ليلة دون أن تحسب عدد أيام كانت من
متابعة القراءة