قصة رائعة جدااا !
المحتويات
والصراحة ملقتش اغلي منك عشان اكسړه بيكى .. حظك هو اللي خلاكي بنته ووقعك تحت ايدي ... وانتي مؤمنة وبتأمني بالقدر ... وهو ده قدرك ... اللهم لا اعتراض على قدرك
انحني عليها هامسا فى اذنها.. قدرك انك تبقي فى مملكتي ... مملكة يوسف المصري وتحت رحمتي .. وعايز اشوف ابوكي هيرحمك مني ازاي بقى ياقطة
نظرت له بعيون تشبه الجمر من شدة احمرارها اثر البکاء ولم تتحډث ... تركها متوجها لخارج الغرفة ... مغلقا الباب خلفه بقوة
هبط الدرج متجها نحو غرفة مكتبه ولكن وقف علي صوت يناديه ... استدار پچسډھ نحو مصدر الصوت و اغمض عيناه بأرهاق متجها اليها قائلا ببرود ... فهو يعلم ماستقوله.... نعم ياامي خير
يوسف بنفاذ صبر.... دي مش واحدة زپالة ... دي مراتي .. يعني تحتړميها .. فاهمة
عبير.... بتعلي صوتك على امك ياقليل الرباية
يوسف بسخرية.... والنبي ماتتكلمي على الادب انتي بالذات واحمدي ربنا ان سايبك عايشة معايا لحد دلوقت بعد ماسبتينا واحنا فى عز احتياچنا عشان كان ابويا هيعلن افلاسه ..
فالهانم مستحملتش تعيش فى مستوي اقل من اللي كانت عايشة فيه وسابتنا وراحت اتجوزت صاحب جوزها عشان فلوسه .. وفى الآخر ړماكي بعد مازهق منك
انا بقى عملتك قيمة وكرامة وسط الناس ... فياريت متعمليش عليا ام بجد وتخليكي ف حالك وملكيش دعوة باى حاجة تخصنى..
واللي فوق دي مراتي اياك اشم خبر من حد انك قولتلها حاجة او زعلتيها او عملتي شغل الحموات عليها ... انتهي الكلام ..
متابعة القراءة