هل تعلم ماهي المعصية الاكبر عند الله من الفاحشة ؟

موقع أيام نيوز

هل تعلم المعصية الأكبر من الژنا عند الله
هل كنت تعلم أن هناك معصية تعتبر أكبر من الژنا عند الله تعتبر الشرك بالله أو تعظيم غيره من الأشياء إلى مستوى الله تعالى هي المعصية الأكبر. الشرك يعني الإيمان بوجود آلهة أخرى بجانب الله أو توجيه العبادة لغيره.
في الإسلام تعتبر الشرك أكبر المعاصي والذنوب وهو الذنب الوحيد الذي لا يغفر إذا م١ت الشخص وهو على هذا الحال بينما يمكن أن يغفر الژنا إذا تاب الشخص وأقام التوبة الصادقة.

من المهم أن نعرف قيمة التوحيد وأهمية الإيمان بالله الواحد الذي لا شريك له وأن نتجنب الوقوع في المعاصي والذنوب سواء الكبيرة منها أو الصغيرة.
هل تعلم المعصية الأكبر من عند الله
تروي قصة إمرأة قدمت إلى النبي موسى عليه السلام وهي تائبة بعد أن ارتكبت ذنب الژنا وأنجبت طفلا نتيجة ذلك ولكنها قټلت الطفل بعد ولادته. قال موسى عليه السلام لها پصدمة ما هو هذا الفعل الفظيع الذي ارتكبته ابتعدي عن هنا قبل أن يسقط علينا عڈاب من الله بسبب ما فعلتي.
بعد أن ذهبت المرأة أرسل الله ملكا من السماء ليتحدث مع موسى عليه السلام وسأله هل تعرف شخصا أكثر إثما من هذه المرأة فأجاب موسى من يمكن أن يكون أكثر إثما منها فأجاب الملك شخص يتعمد ترك الصلاة فعمله أعظم من ما ارتكبته هذه المرأة.
من خلال هذه القصة نتعلم أن هناك معاص أكبر من الژنا في نظر الله تعالى. ترك الصلاة عمدا وبتعمد يعتبر من المعاصي الكبيرة التي ترتكب. يجب علينا الحرص على تأدية فرائض الإسلام والابتعاد عن المعاصي والإلتزام بطاعة الله.
قول النبي صلى الله عليه وسلم حول ترك الصلاة والكبائر
أفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى بابا من أبواب الكبائر مما يشير إلى أهمية عدم تأخير الصلاة بدون سبب مشروع. وفي تقرير آخر نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله لا تتركن صلاة متعمدا. فإنه من ترك صلاة متعمدا برئت منه ذمة الله.
هذا التحذير الشديد يوضح مدى خطۏرة ترك الصلاة بتعمد وعواقبه الوخيمة. فمن يترك الصلاة متعمدا يفقد ذمة الله وبراءتها مما يعني أنه لن يتمتع برعاية الله وحمايته وحراسة عز وجل. لذا ينبغي على المسلمين أن يتحلى بالالتزام والتقوى وأداء الصلوات في وقتها المحدد لتجنب هذه العواقب الخطېرة.
حديث الإسراء والمعراج وعواقب تكاسل الناس عن الصلاة 
في حديث الإسراء والمعراج يروي النبي صلى الله عليه وسلم تجربته حيث قال ورأيت ليلة أسري بي أناسا من أمتي ترضخ رؤوسهم بالحجارة أي تكسر بها كلما رضخت عادت. حين سأل النبي صلى الله عليه وسلم جبريل عن هؤلاء الأشخاص أجاب جبريل قائلا هؤلاء
تم نسخ الرابط