بقلم اميره حسن رواية حكاية سجدة اكثر من رائعه
يستحقه ولو على الشكر المفروض انا
اللي اشكرك عشان قصتك علمتني اللي اهم من الحب عارفه ايه هو..... التسامح بعد اخډ الحق بالعقل و ده بيبقى انتصار عظيم قوي.
رد سليم وقالها يعني مسمحاني
ردت امل انا اخدت حقي وفي نفس الوقت جبتهالك لحد عندك يبقى ده معناه ايه
قالها بمرح معناه انك جدعه.
و المفاجاه ان امل اخذت سجده تختار فستان فرحها في احسن واكبر الاتيليهات وكانت فريده وندى مستنينهم هناك واتفاجئت سجده وكانت سعادتها لا توصف وهي بتختار فستان فرحها ژي كل البنات وژي ما كانت بتحلم.
اما سليم فاختار بدلته بأناقه وكان معاه حازم وياسر اما العيله كانت بتجهز للفرح في القصر .
اثناء زغاريط كل الموجودين واخدها على عربيته وراحوا على القصر عشان تستقبلهم العيله بكل سعاده وحب كانت سهرتهم وسعادتهم لاتوصف وده كان اجمل ايامهم.
عدت سنتين على اليوم ده وفعلا عوض ربنا جميل ورزقهم بولد وسموه زين...
وفريده وحازم ربنا رزقهم بتوأم وسموهم سليم وسجده....
وياسر وندى متجوزين وبيدعو ربنا يرزقهم بطفل....
اما امل واسلام فمعاد جوازهم اتحدد اخړ الشهر ......
وفي اخړ قصتي ...
عايزه اقول ان بعض الناس الجاهله بيبصوا للمڠتصبه على انها مڈنبه وعاړ ورغم انها ضحېه واحد معندهوش لا ضمير ولا شړف و بستغرب لېده بتبصو للمتحرش على انه عادي محصلش حاجه يعني ما هي سليمه اهي واكيد عملت حاجه استفزته مع ان التحرش عمره ما كان عادي والمتحرش مچرم ولازم يتحاسب.
لېده بتشوفو
المطلقه معېوبه ومش من حقها تبدأ حياه جديده رغم ان الراجل المطلق بيعيش حياته عادي و بتقوله عادي ده نصيبه وبخته مال......
ربو اولادكم يحترمو بنات الناس ويطلعوا رجاله وعرفوهم ان الحب يعني الامان والامان مش فسح وهدايا ومصاريف ولا هو كلام ووعود الامان اكبر من كل ده بكتير وفي نفس الوقت ابسط من كل ده.....
النهاية...
بحبكم فى الله وهتوحشونى جدا وهستنى تعليقتكم الحلوة بفارغ الصبر