روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة

موقع أيام نيوز


بارتباك و خوف شديد أنت كلمتني بطريقه وحشه اوي و كنت بتزعق و صوتك كان علي اوي
برقه و قال بلطف انا اسف...
و قبل ما ترد عليه
انا اسفه يا حبيبتي متزعليش مني... انا بس اول ما سمعت صوت راجل جنبك اتضايقت 
فتحت عنيها على وسعها من الصدمه و وشها بقا باللون الاحمر من فرط خجلها و اتكلمت بصوت مبحوح قاسم ابعد شويه 

ضمھا قاسم إليه اكتر و قال بخبث دلوقتى جه دورك أنتي كمان عشان تصالحيني 
غزل بصتله في عنيه و هي مش حاسه باي حاجه بتحصل حوليها و قالت بحيره اصالحك ليه هوا انا اللي زعلتك
قاسم مكنش مركز غير في حركة ط و قال بهمس و شجن طبعا زعلتيني مش قفلتي في وشي التلفون و رنيت عليكي و مردتيش عليا 
غزل اتنهدت و هي بتقول برقه مع اني مش شايفه نفسي غلطانه بس مش بحب ارفضلك طلب انا اسفه 
قاسم ابتسم بمكر و هو اسفه و بس
غزل عايزني اعمل ايه غير الاسف
قاسم بابتسامة حنونه مفيش حاجه حصلت تخليكي مكسوف اوي كدا أنتي مراتي مكتوب كتبنا و قريب جدا هنعمل الفرح 
رجع شعرها النازل على عنيها بلطف قومي غيري عشان ننزل نتغدا برا 
غزل هزت راسها بخجل و قالت بصوت شبه يكون مسموع مش هعرف اخرج عشان ماما و رنيم برا انا هقوم احضر الغداء و أنت استناني في الصاله
و قامت من على رجله خرجت بسرعه من الغرفه بص قاسم ل طفها و احتل البرود وشه و هي تغادر الغرفه و بص حوليه يتفحص غرفتها بفضول
كانت واقفه في المطبخ قدام البوتجاز بتجهز الغداء حست
غزل غمضت عنيها من قوة سحره عليها و قالت برقه قاسم... لو سمحت اخرج برا ماما ممكن تيجي في اي وقت من برا 
بس قاسم مهتمش ل كلامها و 
يتبع...... 
انتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل الثامن
كانت واقفه بتحضر الغداء حست بيد قاسم بتمشي... 
غزل .... فيها تزيد و قالت برقه قاسم... لو سمحت اخرج برا ماما ممكن تيجي في اي وقت من برا 
قاسم مهتمش ل كلامها و ميل براسها و هو مركز 
شهقت غزل بلطف قاسم أنت بتعمل ايه ابعد 
شالها قاسم و دخل غرفتها حطها على السرير و حصرها و هو بصص ل عنيها بتوهان فيهم عنيكي... سبحان الخالق جمال بشكل
غزل غمضت عنيها و هي بتستنشق راحت عطره اللي بتسحرها و قالت بضعف هااا... 
ابتسم قاسم و هو همس بلطف قدام شرينها النابض بقولك... أنتي جميله اوي 
غمضت عنيها بستسلام لدفاء صوته... و نفسه اللي
فاقت لنفسها على صوت خبط على باب الشقه دفعته بكل قوتها و قامت جريت خرجت پخوف و ارتباك شديد فتحت الباب و حمدت ربنا انه البواب جاي عشان ياخد الزباله... خرجت الاكياس قدام الباب و قفلت الباب و سندت عليه و هي حطه ايديها على قلبها اللي بيدق بسرعه من الارتباك
اتعصب قاسم من نفسه و ضړب ايديه على السرير و هوا بيهمس فلتي من تحت ايدي المره دي بس المره الجايه مش هتفلتي
قام خرج من الغرفة شافها واقف عند الباب و باين عليها الارتباك 
قاسم حط ايديه في جيب بنطاله ببرود مين اللي كان بيخبط 
فتحت عنيها بصتله پغضب و اتكلمت و هي بتجز على سنانها بغيظ دا البواب بياخد الژبالة... بص أنت لا تمشي يا اما تقعد في الصاله بس بحترام احنا لسه معملناش فرح 
ضحك قاسم رغما عنه على عصبيتها و كلامها بصتله غزل بغيظ.... شديد و دخلت المطبخ شافت الاكل اللي كانت حطه على الڼار... اتحرك مسكت الحاله بسرعه من غير ما تمسك حاجه في ايديها حطتها في الحوض و شغلت عليها المايه
بصت ل ايديها اللي اتحرقت پألم... و حطتها تحت المايه و دهنتها بكريم و بدأت تجهز الغداء لغيط... اما هاجر جت من برا هي و رنيم و هاجر اتفاجت بوجود قاسم بس اطمنت لما لقت غزل في المطبخ و هو قاعد في الصالون جهزت غزل السفرة و قعد الكل عليها 
قاسم لحظ الحړق... اللي في ايديها بس مهتمش و قال بهدوء كنت جاي عشان احدد معاد الفرح 
هاجر بصتله باستغراب بس لسه بدري مستعجل ليه 
قاسم مش مستعجل بس احنا كتبين الكتاب و سيبتها على راحتها ست شهور و مردتش احدد معاد الفرح عشان تتعرف عليا و تطمنلي... و اكيد في الفتره دي اتعرفت عليا يبقا ليه نأجل
تاني انا عايز الفرح يبقا يوم الخميس و انا هجهز كل حاجه و هاخدها بعد ما نتغداء و ونزل نختار فستان الفرح
_ سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله واكبر 
وفعلا اتحدد معاد الفرح رغم اعتراض هاجر بس في الأخر وافقت ڠصب عنها لما فيصل ادخل بعد يومين... دخلت غزل ب فستان زفافها خاطف الانظار

و هي في غايه الجمال... و هي ماسك في ايد قاسم و خلفها رنيم ممسكه بطرف فستنها الطويل
رنيم كانت
 

تم نسخ الرابط