إمرأه محرومة من ال الزوجية 16 سنة.
رحلة حياتهما معا حيث قررا الزواج بعد تخرج المرأة من الكلية.
وكما تعهدا لبعضهما البعض بالوفاء والاحترام تحققت هذه الوعود في كل يوم. كان الزوجان يعيشان حياة سعيدة ومستقرة معا يدعمان بعضهما البعض في كل تحدي يواجههما.
وعلى الرغم من الصعاب التي واجهتهما إلا أنهما تمكنا من التغلب عليها بالمثابرة والثقة المتبادلة.
في كل لحظة صعبة. وبفضل تفانيها ودعم زوجها تمكنت المرأة من تجاوز تلك المحڼة واستعادة صحتها.
وعلى الرغم من مشاركتها للمرة الأولى في محاضرة الډاعية عن فضل الصدقة إلا أنها استمرت في التبرع والمشاركة في الأعمال الخيرية بكل ما تستطيع. فعلمت المرأة قيمة العطاء والمساعدة وأدركت أن السعادة الحقيقية تكمن في قدرتها على مساعدة الآخرين.
في الختام تبقى قصة هذه المرأة شهادة على القوة الإنسانية وقدرتها على تحويل الصعاب إلى فرص للنمو والتطور. إنها قصة تحمل في طياتها روح الإيمان والأمل والتفاؤل وتذكرنا بأن العطاء والوفاء هما مفتاح السعادة الحقيقية في حياتنا.