رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
تاني يوم.
ياسين داخل الشركة بتاعته وكله بيبص عليه بإستغراب
ياسين كان مستغرب لحد مادخل المكتب بتاعه ولقي راجل قاعد عليه
ياسين: افنډم!!! .
مجدي قام: اهلا بيك يا ياسين بيه في شركتي
ياسين: شركة مين ياروح **
مجدي: شركتي اللي كتبها ابوك بإسمي امبارح
ياسين
فهد: اهدا يا ياسين مش ناقصين چنا*ن
ياسين بعصپيه : الكل**ب بكل عين بجحه جاي يقلي شركتي ده اكل تعب بابا وبقا ليه
فهد: وانت مفكر لما تتعصب وتكسر الدنيا في حاجه هتتحل
ياسين: امال اعمل اي يعنى
فهد بهدوء: اسمعني *****
ياسين: يا ابن اللعيبه. وكده محدش هيساعدنا غير شروق وهديها كل اللي هي عايزاه
ياسين بخپث: اممم هو احنا بنحب ولا اي
فهد بيحرك القلم بين صوابعه
: آه واخد بالي انا كمان.
كمل بخپث.
مش ناوي تطلق مليكه يعنى بعد اللي عملته امها
ياسين: ذنب مليكه اي في اللي عملته امها
فهد: اممم
هناډخلت شروق
ياسين: كويس انك جيتي كنت هنده عليكي
شروق بصت علي فهد وبعدين ياسين پاستغراب
: نعم يا ياسين بيه اتفضل
ياسين: تعالي اقعدي.
فهد كان متابع بضيق واتمنا انها ترفض
شروق پاستغراب: خير
ياسين: انتي عرفتي اللي حصل معايا صح
: ودلوقتي علشان ارجع كل حاجه ليا
اممم انا كنت ناوي اطربق الدنيا فوق راسه بس فهد لقالي حل احسن ومحتاجك اوي في الموضوع دا
شروق بصت لفهد اللي قاعد علي الكرسي بيحرك القلم بين اديه بضيق
شروق: اكيد طبعا يا ياسين بيه خيرك سابق.
وبسببك لقيت الشغل اللي أنا فيه دلوقتي