رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة

موقع أيام نيوز


ياسين: ربنا يخليكي
بصي إنتي هتعملي نفسك عميله تبع شركه مهمه في اوربا وجايبه عرض ميتفوتش لشركتي اللي هيا فيها مجدي الز،فت دا المهم هتفضلي توهميه ان الشركه دي هتنقله حتا تاني وهيبقا اغني واغني وتمضيه علي عقود تستنذف كل فلوسه لحد ما يتسلف من طوب الارض ويضطر يبيع الشركه برخص التراب 
شروق بحماس: وانت اللي هتشتري بـ الفلوس  اللي اخدتها منه من الشركه المزوره 
ياسين: الله ينور عليكي 
شروق: هنبدا امتا 
فهد قام وهو بياخد الجاكت من علي الكرسي 
: يلا نروح دلوقتي وبكره نشوف الموضوع دا الوقت اتاخر 

ياسين: تمام تصبحوا علي خير 
شروق ابتسمت ليه ومشيت ورا فهد بهدوء 
فهد ماشي بضيق وجمود
: انتي مش مضطره تعملي اللي قاله ممكن يشوف وحده غيرك
شروق: لا.
عادي
فهد بضيق: تمام
ياسين وصل البيت ودخل لاوضه بتاعته بتعب وحط المفاتيح علي التربيزه 
مليكه بلهفه: انت كويس 
ياسين اتنهد: اه.

بابا عامل اي
مليكه: خد العلاج ونام من شويه 
ياسين قعد علي السرير بتعب
: مليكه تعالي 
مليكه قربت بهدوء وياسين نام في حضڼه بتعب 
مليكه بهمس: انت كويس
ياسين: محتاج حضڼك اوي 
مليكه فضلت تحرك ايدها علي شعره
: ياسين
ياسين: اممم
مليكه: هي مراتك التانيه راحت فين مشفتهاش 
ياسين: طلقتها رجعتها مكان ما جبتها
مليكه بصډمه: يالهوي بسهوله دي هو لعب عيال 
ياسين: اممم سبيني انام 
مليكه سكتب وهي بتحرك ايدها 
شروق وفهد وصلو البيت ولقيو ام فهد محضره العشا وقعدو ياكلو سو وشروق كانت مكسوفه شويه 
 

تم نسخ الرابط