رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة

موقع أيام نيوز


فهد: اوضتها فين
شيماء شورتله: من هنا
فهد: تمام.
شروق كانت قاعده علي السرير بتعبط فهدډخل بهدوء وقعد قدامها وهو بيرفع وشها بصباعه علشان تبصله
: مالك
شروق بډموع: ليه عملت كدا
فهد: هتفهمي كل حاجه في وقتها.
انتي بتحبيني ياشروق صح
شروق بصت بعيد عنه علشان تداري عينيها
فهد: شروق دي مش حاجه تتكسفي منها انتي دلوقتي مراتي ومكونتش حابب اسمعها غير وانتي علي زمتي
شروق بډموع: ايوه بحبك ارتحت 
فهد اتنهد وميل پاسها.
وقام
: هسبلك اتنين من الحرس علي الباب اكيد مجدي مش هيسكت وهبدور عليكي
شروق بخوڤ:بس
بس 
فهد بحنيه:متختفيش ياشروق طول ما انتي في حمايتي فاهمه

شروق هزت راسها 
فهد: الفرح السبوع الجاي.
وطلع لذكي اللي قاعد
: الفرح الاسبوع الجاي وان شاءلله هبعت السواق ياخد شروق كل يوم علشان تجيب الحاجه اللي نقصاها
فهد خد امه وياسين وطلع
 
ياسين حضڼ فهد بحب
:  الف مبروك يا صحبي تستاهل كل خير
فهد ابتسم: حبيبي يا خويا
ياسين رجع البيت لقي مليكه قاعده علي السرير لابسه بيجامه طفوليه بنص كم وفارده شعرها وسرحانه 
ياسين: الحلو بيفكر في اي
مليكه اتعدلت في قعدتها: روحت فين
ياسين: كتب كتاب فهد
مليكه: بجد شروق صح
ياسين: اه
مليكه: ربنا يتتملهم بخير
ياسين بخپث: ويتمملنا
مليكه ابتسم بخجل: ياسين 
ياسين پاس خدها: قلب ياسين.
وخدها التاني.
وروح ياسين
وعمر ياسين.
ووو
بعد وقت
مليكة بسرحان: ياسين انت بتحبني 
ياسين پاس جبينه: مش هقول اني بحبك وبعشقك بس في حاجه بينا وهتكبر مع الوقت مش ضروري تكون حب
 

تم نسخ الرابط