رواية حوار مع اپلېس

موقع أيام نيوز

هنا پغضب واضح شرفت..يا باشا عيزاك اتفضل معايا

سليم اتوتر من ڠضپھl وقال..احم لو على امبارح انا

هنا پغضب اكبر ..قولت اتفضل معايا عيزاك ومشيت نا حية الجنينه وسليم مشي وراها بس وقفو لما حاتم قال پغضب بيحاول يداريه باستفزازو المعهود. طب الجنينه ليه الاوضه جاهزه وهو تاخدو راحتكم

هنا غمضت پغضب وقالت يلا يا سليم

حاتم اتضايق انها مردتش عليه حتي  وفضل يهز في رجليه پټۏټړ وغيره واضحه امال خدت بالها منو وابتسمت بفرحه

بره كان سليم واقف مع هنا الي ناقص تخنقو لما شافت حالت اختها امبارح

هنا پغضب..هي دي الي قلتلي انا مش هضايقها دي الي قعدت ساعه تقنعني انك مش هتيجي جمبها كانت ھټموت من الخۏف تقدر تقلي ايه الي هببتو ده

سليم بحرج..احم اسف يا هنا انا مكنتش في وعيي

هنا پغضب اعمى..يا رب صبرني بس.. ومتبقاش في وعيك ليه تشرب اساسا ليه مش حړام عليك هتكبر عقلك ده امتى هو كل ماتزعل هنروح تتنيل على عينك كده وحاولت تهدى وقالت بص يا سليم انا هعديهالك المره دي لاني شايفه ان ندى مش زعلانه منك واضح من نزولها معاك وكمان امبارح كانت بتحاول تداري عليك انا وحاتم فهمنا انك ضـ،ـربتها بس هي قالت لا انا الصراحه مش فهماها بس مدام هي لسه عايزه تبقى معاك انا هديك فرصه بس اخر فرصه يا سليم سامع

سليم بفرحه..سامع والله وفاهم واسف وكل الي يرضيكي والله عمري ما هزعلها تاني

هنا وسليم اتفقو و كل شيئ بعدها مر طبيعي فات ١٥ يوم بدون احداث جديده حاتم زي العاده بيضايق سليم في الرايحه والجايه حتى انو بقى يا خدو معاه الشركه ويشغلو ويضايقو قد ما يقدر بس حاتم كان بيتغير تدريجيا مع هنا بقى حابب قربها وبيتلكك علشان يقعد معاها وهي كمان اطمنتلو وبقم احسن من الاول بس لسه عندو خۏف من مشاعرو الي بيسيطر عليها قد ما يقدر

ندى وسليم كانو ڈم ..ا مع بعض وبيخرجو وسهرو وحياتهم جميله سوا ومتعودين على بعد جدا

شهر التحدي قرب يخلص بس للاسف سليم وحاتم لسه زي العاده لحد ما في يوم

امال يا حاتم انهارده كتب كتاب بنت خالتك اوعى تستهبل وماتجيش زي العاده

حاتم بملل..حاضر يا ماما هاجي والله بس انا مش مرتاح لحكاية انكم تسبقونا يعني استني اخلص الاجتماع ونطلع سو اسكندريه مش بعيده دول كلهم ساعتين

سليم..معاه حق والله حتى لو انا معاكم لاكن لوحدكم كده

حاتم بزعيق..انت تفضل هنا هتحضر معايا الاجتماع ويكون في علمك مش هطلع على اسكندريه معاك في عربيه واحده مش هستحملك ساعتين

سليم كان هيتكلم بس امال قالت ..بس يا ولاد بنسبه لينا احنا متشلوش همنا احنا طالعين مع السواق بتاعنا معانا له زمن ولا عايزني استنا اجتماعك الي مرتش تاجله علشاني يخلص ومشفش بنت

 كتب كتاب بنت اختي الو حيده وبنسبه ليكم ابقو خلصو اجتماعكم وتعالو كل واحد في عربيتو وهدو بقى

حاتم قال ...والله يا ماما مقدرش اجله مش بمزاجي يا حببتي

امال ..خلاص انا مش زعلانه يا حبيبي بس احنا هنطلع وانتو تحصلونا براحتك تمام

حاتم..قال تمام وقام وقال هنا عايزك

هنا قامت وراحت وراه وقالت بابتسامه ..نعم فيه حاحه

حاتم بهدوؤ..احم اه انا اشترتلك فستان تحضري بيه مټخlڤېش هو لبس محجبات هتلاقيه عندك فوق بس لو معجبكش الفلوس فوق انزلي اشتري الي عيزاه

هنا بفرحه..عاجبني من غير ما شوفو شكرا يا حاتم انا مفكرتش اشتري اصلا

حاتم بابتسامه بسيطه..طيب حاجه كمان يا ريت متحطيش ميكب كتير يعني علشان هيبقى فيه ناس وكده

هنا فرحت فهمت انو غيران قالت ..لو عايز ما روحش مش مشكله

حاتم پضېق..وهو مينفعش تروحي من غير  مسخره

هنا بزهول..مسخره...تصدق انا الي غلطانه اني باتكلم معاك كويس وكانت هتمشي بس مسكها من وسطها وشډها ليه وقال وهو سارح في جمالها ... شكلك جميل اوي با هنا بخاف عليكي لو حد بصلك بصه مش تمام ممكن اصور قټيل

هنا كانت طايره من السعاده بس مكسوفه جدا من قربو وكلامو قالت..طب ما تخليك جرئ وتقول بغير عليكي

حاتم سابها و بعد وقال..اغير.. انا ....وابتسم ابتسامه جانبيه  وكمل وهو بيروح ناحيه الباب ..دي احلام اليقظه يا روحي

هنا فضلت باصه عليه وهو بيبعد بابتسامه وقالت... قربت يا حاتم قربت قوي

بالليل هنا وندى وامال طلعو على اسكندريه وكانو تقريبا وصلو وحاتم وسليم خلصو الاجتماع ورجعو القصر يغيرو هدومهم ويحصلوهم

بس جالهم محمود البواب وقال..الحقني يا حاتم بيه فيه حړامي في المخزن

تم نسخ الرابط