رواية لم تكن خادمتي فقط
بنظراتها لكن وجدت ادهم كالثور الهائج ينظر لها پغضب وايضا نهله التي كانت تنظر لها بابتسامه ساخره اقتربت منه بخۏف وقالت ... ادهم مالك امسكها من ذراعيها بقوه قائلا ... اوعي تكوني فاكره اني معرفش حقيقتك كنت عارف انك رهف الخادمه ومع ذل**امحتك وقلت هسيبها هي تعترفلي بنفسها لكن اللي سمعته دا لو طلع صح مش هرحمك يارهف نظرت له بصدم#مه كاد قلبها يتوقف من النبض قائله ... مكنتش قادره اواجهك واقولك كنت خايفه تسيبني لما تعرف انا رهف الخادمه ، ادهم صدقني كنت محتاجه شويه وقت وكنت هقولك كل حاجه ارجوك تصدقني عارفه اني كدبت عليك نظر لها بألم ثم قال ... ياريتك كنت كدابه بس بس انتي طلعتي خاينه وطماعه نظرت له بصدم#مه لم تفهم ماذا يقصد قائله ... انت بتقول ايه صـ،ـرخ باعلي صوته باسم هنا ... ثم دلفت هنا بحزن قائله ... ايوا يا ادهم بيه ادهم پغضب ... قوليلها اللي قولتيه من شويه عشان متحاولش تنكر وتكدب تاني نظرت لها هنا بألم شديد قالت ... رهف مكنتش عيزاك تعرف حقيقتها عشان كانت مخططه تسرقك كانت بتمثل الحب عليك عشان طمعانه فيك من زمان ولما جتلها الفرصه وافقت تبقي ميرنا عشان تحبها وتقدر تستغلك كانت تسمع احاديثهم كالصاڠقة لها لا تصدق هنا صديقه عمرها تقول هذا اغمض عيناه بألم يتذكر كل كلامهم فلاش باااااك نهله .... ادهم انا خبيت عليك حقيقة ميرنا ولازم تعرف ادهم بجديه ... عارف ياخالتو نظرت بصدم#مه .. عارف ايه تحدث ادهم ... عارف ميرنا رهف بس معرفتش غير لما راحتلي البار اتاكدت أنها رهف بس مستني هي تعترفلي بنفسها تحدثت پغضب ... وانت موافق على كدا تحدث ادهم ... تقصدي ايه نهله باڼفعال قائله .. موافق ميراتك تبقي خادمه تحدث ادهم ببرود ... موافق طبعا اناميهمنيش خادمه أو لا المهم أني بحبها وهي بتحبني ثم قالت بخبث ... بس هي كدابه وهتعرف دلوقتي بنفسك ثم نهضت من مكانها ثواني واراجعه بعد لحظات دلف*نهله برفقها هنا ايضا نهله ... قولي ل ادهم كل اللي تعرفيه عن رهف بااااااك ...... فتح عينه وقلبه يشتعل نار يصرخ عليها قائلا ... انطقي ليه عملتي كدا انا كنت بخطط ازاي اسعدك وانتي بتخططي تسرقيني ثم صفعها بقوه وأكمل حاديثه ... عرفت انك رهف الخادمه وسامحتك ثم صفعها ثانيا وتابع لكن تطلعي خاينه وطماعه وتستغلي حبي ليكي عشان تسرقيني ثم صفعها ثالث يشعر بالlلم ينهش قلبه يشعر بخيبة أمل كبيره يشعر بالان**ار والحسىره ثم قال بصوت متعب ... امشي اطلعي
برا قبل ما اقتلك مكانك ........... السابق الفصل ٩لم تكن خادمتي فقط - الفصل ٩ ليتك تدرك معني الفوضى بداخلي ليتك تدرك كم من وجع تسببت وكم من ألم شعرت ليتك تدرك كم من ألم آذاني وكم من وجع **رني ولكنك لم كنت تدرك بشي ...... نهضت بوجـ،ـع تڼزف من أنفها من أثر صفعاته ولكنها كانت لا تشعر بألم جروحها أكثر مما كانت تشعر بقلبها الذي تحطم من الداخل حاولت تتماسك وقالت بتعب ... ادهم نظر لها بوجـ،ـع لم يتحمل رؤيتها تڼزف كان يلعن نفسه بما فعل بها . نعم رغم كل ما فعلته به مازال يعشقها ..ثم لعن نفسه أكثر علي هذا الشعور وقال پغضب ... انتي شكلك مبتفهميش هتغوري في داهيه ولا اخرجك بطريقتي ، بقي حتت بت زيك خدامه تلعب عليا انا ادهم التهامي مازالت تقف تسمع كلماته التي تدبحها ولكن لم تهتم وقالت ... ممكن تسمعني انا من حقي أدافع عن نفسي وانت حكمت عليا من غير ما تسمعني ابتسم بسخرية قائلا ... حقك لا بجد لسه ليكي عين تتكلمي ثم امسك يدها وضغط عليها بقوه حتي تشعر بالألم لكن الألم بالداخل كان أكثر دفشها أرضا قائلا ... بقولك غوري من وشي انا مش عايز اسمعك حاولت تتماسك وتنهض من مكانها بألم ثم نظرت له بخيبه أمل خلعت خااتمها وقالت بوجـ،ـع .... خليك فاكر اليوم دا يا ادهم انا حاولت ادافع عن نفسي واقنعك اني والله عمري ماخدعتك وانت حاولت انك متسمعش والخاتم دا مبقاش من حقي تركت الخاتم ثم ذهبت ................ .............. يا لكي من قاسية سرقت قلبي لكي تفعلي كل ما يحلو لك يا لكي من انانيه تؤلمي قلبي ببساطه وتذهبي ليتك لم تدخلي حياتي ..... ذهب ل غرفته امسك رأسه بيده من الوجع كادت أن تنفجر لا يتحمل فكره وجودها بقي مستحيل صـ،ـرخ باعلي صوته لكي يرتاح قائلا لنفسه .... ليه سبتها تضيع من ايدي مره ثانيه كان ممكن اسامحها كان ممكن تتغير أو ممكن تحبني لا دي متستهلش حبي ليها