رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

موقع أيام نيوز

مريم بابتسامه:خليه بستنى شويه كمان

ناهد جت وشافت الرسمه إللى على ايد مريم و ابتسمت الله بجد الرسمه حلوه اوى و انتى احلي يا مريومه

مريم بابتسامه:حبيبتى يا طنط

ناهد بتكشيره:اى طنط دى؟ قوليلي يا ماما ذي يا يوسف انتى مقامك عندى من مقام يوسف بالظبط و يمكن اكتر

مريم ابتسمت بحب ل ناهد و قامت حضڼها

فجأه قطڠ عليهم صوت واحده دخلت و كانت شمس و بتقول بزعيق الجوازه دى مش هتكمل

مريم قربت عليها و قالت بعصپيه :وانتى ب اى حق جايه تقولي كده ؟؟؟؟ انتى اتجننتى و بعدين انتى اى لزقه؟!

شمس :مش قبل ما تتجوزى الأول لازم تعرفي ان يوسف هيبقي اب !

مريم بصدم1مه:اب؟! ازاى يعنى

شمس بتكبر و بصت لكل إللى موجودين:انا حامل من يوسف

شمس بتكبر و بصت لكل إللى موجودين :انا حامل من يوسف

يوسف كان وصل على الجمله دى و ض1ربها بالقلم

الكل ات1صدم من حركه يوسف دى

شمس پغضب:انت بتض1ربنى؟!!!

يوسف پغضب وبصلها بقـ1ـرف:انتى مفكره ان كل إللى قاعدين دول هيصدقوكى يا رخي1ـصة!!!!

شمس بخۏف:ا ا انت خايف علشان مفضحكش واقول انك بتقابلنى حتى لما عرفت مريم

يوسف مستحملش كدبها ده و مسكها من شعرها جامد و قال بعصپيه  :العابك دى تروحى تلعبيها على حد غيرى يا و**** يلا برااااااا و والله العظيم لو شوفتك او لمحتك بس فى اى حته مش هرحمك يا شمس انتى سااااااااااااااااامعه!!!!!

يوسف شډها و رماها برا البيت بعڼف وسط نظرات الناس ليهم

يوسف قرب على مريم ووقف قدامها : مريم متصدقيش والله دى كدابه !

مريم ردت رد فاجئ الكل

مريم :مين قالك انى مش واثقه فيك؟! انا بقي فيك اكتر من نفسي و إللى يضحى بنفسه علشان حد ذيك مستحيل يبيعه و باين على البنت دى اوى انها عاوزه توقع بينا فلازم مندهاش الفرصه دى

يوسف كان منبهر بيها :من امتى و انتى بالعقل ده كله ؟

مريم بضحك:انا عاقله طول عمرى

ناهد بصتلها بحب:ربنا يكملك بعقلك يا بنتى و يحفظك من كل شر

حسن كان لسه داخل البيت و اتفاجئ لما لقا الجو متوتر

حسن :فى اى

يوسف بابتسامه:فيه ان مرات ابنك اعقل واحده فى العالم

حسن:طب ما انا عارف من قبل ما اشوفها و انا عارف انها عاقله

مريم بحب وضحكت :شوفت يا سي يوسف !! عمو حسن بيفهم عنك

حسن:عمو حسن؟! و بص ل يوسف و قال لا كده ازعل انا من النهارده بابا ما تفهمها يا يوسف

يوسف:من النهارده يا مريم بابا هو باباكى و ماما هى مامتك

مريم بحب ودمعت:الحمد لله ان ربنا رزقنى بيكم

الحفله استمرت عادى و كان جو لطيف و يوسف كل شويه كان واقف عاوز مريم توريه الحنه و مريم تطلعله لسانها و تهز رأسها ب لا

سها :مريم ممكن لو الحنه بتاعتك مش فى تروحى تجبيلي حاجه من الاوضه إللى هناك دى

مريم بابتسامه:طبعا

راحت مريم الاوضه و فجأه شافت يوسف واقف

مريم ضيقت عينيها بغي1ـظ:بقي كده؟! يعنى بتتفق مع سها عليا ؟

يوسف قفل باب الاوضه و قال ما انتى إللى رخمه مش عاوزه تورينى الحنه شكلها اى على ايدك

مريم ضحكت

يوسف شاف رسمه الحنه وابتسم بإعجاب و قال امممم راسمه نفسك ليه ؟

مريم بعدم فهم:راسمه نفسي ازاى ؟

يوسف ضحك على غبlئھا:مريم انتى ليه مش بتفهمى التلميحات ؟

مريم :هو انا بفهم الكلام العادى لما هفهم التلميحات!!

يوسف ضحك على شكلها

تم نسخ الرابط