رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال
خالد بض1حك خرج ريم من حض1نه و قال و انت مالك انت يعم خليك فى نفسك
يوسف بضحك:الاااااه؟! طيب تعالى يا مريم نمشي
مريم بضحك:لا نمشي نروح فين لازم ناخد خالد و ريم معانا يتعرفوا على ماما ناهد و بابا و سها و نوح و بصت ل ريم و قالت هتحبيهم اوى انا متاكده
بالفعل راحو على القصر و قابلوا ناهد و سها و نوح و حسن و كانوا لطاف معاهم جدا و حبوهم خصوصا بعد ما يوسف و مريم حكولهم كل حاجه و قضوا وقت جميل سوا و بعدها مشيوا
بعد ٦ شهور .......
مريم كانت ماسكه اختبار الحمل فى ايديها و شايفه شرطتين و مش مصدقه نفسها و فرحت انها حامل و هتجيب طفل ل يوسف و قررت انها تعرف يوسف بس بطريقه كريتيف و كلمته و يوسف كان فى الشغل
مريم حاولت تدارى الفرحه :يوسف انت فين ؟
يوسف :فى الشغل يا حبيبي ليه فيه حاجه؟ و كمل كلامه بخۏف انتى تعبانه ؟
مريم :لا لا متخافش مفيش حاجه بس انا عاوزاك تيجى النهارده بدرى
يوسف باستغراب:اشمعنى؟
مريم :هتعرف لما تيجى
يوسف بضحك:مفاجأه يعنى ؟ اوعي تكونى عاوزه تموتي1نى؟
مريم بتذمر:يا يوسف تعالى و انت هتعرف
يوسف:خلاص خلاص هاجى
مريم جابت بلالين كتير و حطت فى كل بلونه ورقه و كان فيها كلام
يوسف جه و شاف البلالين و ابتسم : اى ده؟
مريم ابتسمت :تعالي بس خد الدبوس ده و فرقع البلالين دى
يوسف باستغراب:عاوزانى افرقعهم؟! ليه
مريم :يا يوسف بس اعمل إللى بقولك عليه
يوسف خد الدبوس منها و فرقع اول بلونه و كانت فيها ورقه فتحها و مكتوب فيها We و استغرب و مريم قالتله يكمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Will و استغرب بس كمل و فرقع واحده كمان و كان مكتوب فيها Be و فرقع واحده كمان و مكانش فاهم حاجه و مريم كانت مبتسمه و بتتابع ملامحه و كانت الكلمه Mom and Dad و عند الكلمه دى ملامحه اتغيرت من الاستغراب الفرحه و بص ل مريم بفرحه و قال يعنى ده معناه انك !
مريم بسعاده:حامل
يوسف فرح و ضحك بسعاده و شال مريم لف بيها فى الاوضه
مريم بضحك:نزلنى يا يوسف طيب
يوسف :انزلك اى بس ؟ انا مش مصدق انا هبقي اب !! و انتى هتبقي ام !!! هيكون عندنا طفل نلعب بيه !! طفلنا انا وانتى انا حاسس انى بحلم
مريم بحب بصتله فى عينيه لا مش بتحلم هيكون عندنا طفل و انا عاوزاه شبهك
يوسف كشر:لا انا عاوز بنوته و تكون شبهك
مريم ابتسمت بحب و قالت تعالى ننزل تحت نعرف ماما و بابا و سها و نوح خليهم يشاركونا فرحتنا
يوسف فرح و نزلوا سوا
كانت سها قاعده على كنبه و بطنها كبرت و على وشك الولاده خلاص
مريم قالت بحب و صوت عالى شويه :انتبااااااااااه للجميع عندنا خبر حلو ليكم
ناهد بحب و حسن و سها و نوح بصولها
نوح بابتسامه:قولوا اى الخبر ده
حسن :يلا قولوا