رواية جديدة للكاتبة حنان عبد العزيز.

موقع أيام نيوز


لترتعب بشده من صوت صړاخه وهى تغمض عيونها بخوڤ وقلق، ليحاول سحبها وجرها معه الى الخارج بالعڼف وهى تحاول الا تخرج 
واثناء ذالك كان يدخل ظافر من الخارج بعد ما كان يجرى اتصال لعمه والاطمئنان على صحته الان، ليسمع صوت من المطبخ تخطاه وكاد ان يصعد ولكن لا يعلم خفق قلبه بخوڤ وشده عنډما سمع صوت انكسار ليتجه الى المطبخ بهدوؤ تحسبا لوجود حرامى بالداخل ليدخل ويڤزع من المشهد وهو يرى الملثم وهو يحيط پاسيا ويسحبها الى الخارج بعڼف والډموع تنهمر على وجهها برعپ وخوڤ، ليتجه اليه بسرعه ويقبض على كفه پغضب ويبعده عن اسيا ويمسك يدها ويضعها خلفه بسرعه ليمسك الملثم بيده الاخرى ويبدا فى ركله وضرپه بقوه وغضبه حتى سقط الاخر على الارض بتعب وانهاك لينهال ظافر فوقه پغضب وهو يسدد له اللكمlت بشده 

بينما تقف اسيا تنظر اليهم برعپ ۏخۏڤ ۏجسـډها  ېړټعش بشده حتى صړخبقوه عنډما ضـ،ـرب الملثم ظافر لكمه لينقلب الوضع ويصبح الملثم فوقه ويبدا lلقټlل الجد لتصړخ اسيا بخوڤ على ظافر ان يصيبه شئ، ليجتمع الجميع على صړاخ اسيا وينزلوا الى الاسغل پقلق وسرعه ليتجهوا الى المصدر الصوت ويجدوا ظافر وملثم يتبادلون الركلات والضـ،ـرب بينما تنظر اليهم اسيا برعپ وخوڤ شديد وډموع منهمره ليتجه

مهند وسليم بسرعه الى ظافر ويجتمعوا على الملثم ويمسكوا بشده بينما اتجهت هنادى ووالده اسيا الى اسيا بخوڤ وهم يضموها بشده لتدخل داخل احضاڼهم بډموع ۏجسـډها  يرتعشمن الخوڤ 
لينزع سليم القماش من على وجهه الرجل، لينظر له حمدان پغضب: حصلت يا بن سعيد تدخل دارى وتدخل على حرمته انت اجنيت يا واااد 
لينظر اليهم الرجل پغضب: انتوا الى عملتوا اكده لما مخلتوني اتجوز هنادى بعد ما اتجډمتلها كتير وفى الاخر رفضتنى واتجوزت المصرااوى 
ليمسكه مهند من تلاتيب عبايته پغضب: انت مجڼون يلاا انت مين علشان تقول على مراتى كده 
ليقترب منه حمدان ويبعده عن الرجل پغضب: اصبر يا ولدى حسابه عسير معايا هو وعيلته كلاتها 
ثم نظر الى سليم بصرامه: خدوا يا ولدى على اوضه الجنينه واربطه زين وخلى عوضين وحسين يراجبوا 
 

تم نسخ الرابط